تخلّى عثمان الملا عن فرص عديدة أتيحت له كالدارسة في أمريكا والعمل في أرامكو. في النهاية ترك كل شيء وذهب ليلاحق شغفه في رياضة الجولف
تخلّى عثمان الملا عن فرص عديدة أتيحت له كالدارسة في أمريكا والعمل في أرامكو. في النهاية ترك كل شيء وذهب ليلاحق شغفه في رياضة الجولف