بوتيغا فينيتا تطلق تشكيلة عطور رجالية بطابع إيطالي مميز

تروي عطور Bottega Veneta قصص تجارب إيطاليّة جوهريّة من العطر الأول فقد أرادت أن يُضفي معنى على الرائحة، بحيث تستحضر لحظات مميّزة إيطاليّة الطابع، تُبرز تراث هذه الأرض وجمالها الخالد.
مع كلّ ابتكار جديد تبدأ حكاية جديدة تكشف عن جانب مختلف من جوانب إيطاليا من خلال المناظر الطبيعية وبيئة الحياة فيها.
عطر PARCO PALLADIANO X OLIVO
يستحضر عطر Parco Palladiano X Olivo الحضور القويّ لشجرة الزيتون. تُعرف هذه الشجرة باسم شجرة الحياة، وجذورها تتغلغل بعمق في التربة، في حين تمتدّ فروعها سريعًا باتجاه الشمس.
وتقول صانعة العطور أماندين ماري في وصف هذا العطر: "يتميّز عطر Olivo بتركيبة خشبيّة خضراء، قويّة وجذّابة، راسخة في الأرض وشامخة نحو السماء. من أعماق جذورها، صعودًا عبر قلب جذعها، وصولًا إلى أطراف أوراقها، تُطلق قوّتها الخضراء".
يُجسّد هذا العطر الزيتونيّ اللون، ذو التركيبة الخشبيّة الخضراء مع نفحة من الزيتون الأخضر، اللون الحيوي لأوراق هذه الشجرة المائلة إلى اللون الفضّي والمتلألئة تحت أشعة الشمس في فصل الربيع.
عطر PARCO PALLADIANO XI CASTAGNO
يغمر عطر Parco Palladiano XI Castagno محيطه بعبير حلو ومدخّن على حدّ سواء. إنّ شجرة الكستناء تتّسم بالصلابة وتحظى بالاحترام، وهي تُعدّ الملاذ الآمن في حديقة بالاديو، والملجأ الساهر والمريح الذي شهد تعاقب الأجيال.
"أردنا أن نستحضر شجرة كستناء قديمة بكاملها، من عمق جذورها إلى قوّة نكهة ثمارها، مرورًا بغصيناتها ولحائها وأوراقها، وهو أمرٌ لم نقم به مسبقًا. لقد جازفنا بالعمل على بنية غير معتادة، تتمحور نفحاتها بالكامل حول هذه الشجرة المعمّرة، وبإغنائها بتباين بين النفحات الخضراء والبلسميّة"، على ما يقول صانِعا العطور أليكسيس دادييه وصوفي لابيه.
يتّخذ هذا العطر لونًا بنيًا ذهبيًا، دافئًا وجذّابًا، يجسّد بمنتهى الإتقان خلاصة هذا العبير الناعم والخشبيّ في آن واحد.
عطر PARCO PALLADIANO XII QUERCIA
يُحيي عطر Parco Palladiano XII Quercia الطاقة القويّة للسنديانة، من جذورها الأرضية إلى ورقها الأخضر المريح. هي حارس المدخل المهيب للحديقة، وترسم أغصانها المطحلبة شكل دانتيل خشبي يعلو فوق الفِلل البالادية .
ويقول صانع العطور كوينتن بيش: "إنّ هذا العطر يتضمّن قلبًا خشبيًا، ناعمًا وقويًا في آن. يعبّر هذا العطر عن روح سنديانة مهيبة، وهي قوّة هادئة لكن غامضة في حديقة بالاديو".
بفضل نفحة السنديان النادرة وغير المعهودة في مجال صناعة العطور، فإنّ هذا العطر البنيّ الداكن غنيّ من حيث النكهة والشكل.