في إصدار محدود من ثماني ساعات سيكون متوفراً بحلول العيد.

 قامت دار الساعات أوليس ناردين بإهداء محبي رياضة الصقور، إصدار “كلاسيك توربيون فالكون”Classic Tourbillon Falcon الفريد في إصدار محدود من ثماني ساعات سيكون متوفراً بحلول العيد تقديراً لروح المغامرة التي يتحلى بها شعب الإمارات، نمط الحياة الصحراوية الفريد للقبائل القديمة وتراثها العريق في الصيد بالصقور،

لقد أبدع أساتذة تصنيع الساعات في أوليس ناردين، لإصدار هذه الساعة الرائعة التي استلهمت تصميمها من التراث الصحراوي للمنطقة فضلا عن تقاليد الصيد بالصقور المحببة التي لا يزال يعتز بها الشعب. يتميز الشاهين بسمات الهبوط والانقضاض فضلا عن سرعته ورشاقته وهي من الصفات المحببة التي تردد صداها على مر العصور وبدت كأحد الجوانب الأساسية في نمط حياة ساكني الصحراء.

تعمل ساعة “كلاسيك توربيون فالكون” الجديدة بآلية حركة الشركة UN-178 ويزينها ميناء يعرض نسخة مطابقة متقنة لمشهد الصيد بالصقور في الصحراء مع شروق الشمس. يمكن للمرء الاستمتاع برؤية جودة التفاصيل التي أبدعتها الأيدي البارعة لأساتذة طلاء الميناء. تبرز محدودية المساحة وعملية التعريض للنار المتكررة اللازمة لإنشاء طلاء الميناء الزجاجي، تبرز الموهبة الممتازة لأساتذة هذه الحرفة ، الذين يقضون أكثر من 50 ساعة في صنع “مقصورات” الذهب أو المقصورات التي تتضمن تصميم الميناء. توفر ساعة “كلاسيك فالكون توربيون” تأثيرا ثلاثي الأبعاد بفضل سماكة طبقة طلاء الميناء.

على اليمين ، يمكن رؤية رجل يرتدي الكندورة البيضاء، وهو الزيّ الإماراتي التقليدي للرجال. على اليسار هناك شاهين، الشعار الوطني لدولة الإمارات. وحين يفرد الصقر أجنحته في وضعية قوية ومهيبة يكون على وشك الهبوط على ذراع معلمه، الذي ينظر صوبه.

المحتوى ذي الصلة