كشفت نيتفليكس النقاب عن ثلاث شخصيات جديدة ستظهر في الموسم الأخير من مسلسل La Casa De Papel ، المعروف أيضاً باسم مسلسل “البروفيسور”
حيث سيشهد الموسم الأخير، الذي سينقسم إلى جزأين، في فنصفه الأول بدءًا من 3 سبتمبر ، على أن يأتي الجزء الثاني في موعد غير معلن عنه في ديسمبر.
وعلى وجه الخصوص، سنلتقي أخيراً بابن برلين.
نجل برلين، رافائيل، يلعبه باتريك كريادو (شرطة مكافحة الشغب.) يبلغ رافائيل الآن 31 عاماً، وقد درس هندسة الكمبيوتر في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا في ماساتشوستس ومن الواضح بأن الابن لا يريد اتباع نهج والده الاجرامي وفقًا لـ نيتفليكس.
تقدم طوكيو أيضاً شخصية جديدة في بداية الجزء الأخير وتقدمها للجمهور بالقول:
“اسمي طوكيو. ولكن عندما بدأت هذه القصة ، لم تكن كذلك. كنت أنا … وهذا حب حياتي. آخر مرة رأيته تركته في بركة من الدماء وعيناه مفتوحتان “.
ستظهر طوكيو في الجزء الأول للموسم الرابع مختبئة في منزل متنقل، تهرب من الشرطة وتعاني من خسارة لا توصف وهذه الخسارة تتمثل بحب حياتها: “رينيه”، الرجل الذي بدأت في السطو معه، سافرت معه واستمتعت بالحياة والرجل الذي أحبته قبل أن تكتشف سيلين أوليفيرا أنه في بعض الأحيان يمكن أن تسوء الأمور في عالمها الصغير المثالي.
شخصية جديدة أخرى ستظهر هذا الموسم هي “ساجاستا” قائد القوات الخاصة للجيش الإسباني. إنه متمرس في مهام دولية لا حصر لها ضد أسوأ الأنواع البشرية، مما يجعله بالضبط نفس الرجال الذين قتلهم. إنه قائد موهوب بالفطرة، سيتبعه رجاله حتى النهاية إذا طلب منهم ذلك، لأنه مثلهم تماماً. عندما يرتدي الزي الرسمي، يصبح عقلاً تحليلياً بارداً وعديم الرحمة، قادراً على تجاوز أي اتفاقية أخلاقية إذا كانت المهمة تتطلب ذلك.
ها هو الوصف الرسمي للموسم:
تم محاصرة العصابة في بنك إسبانيا لأكثر من 100 ساعة. لقد تمكنوا من إنقاذ لشبونة، لكن أحلك لحظاتهم التي مرت عليهم بعد أن فقدوا واحداً منهم. تم القبض على الأستاذ من قبل سييرا، وللمرة الأولى، ليس لديه خطة للهروب. فقط عندما يبدو أنه لا يوجد شيء آخر يمكن أن يحدث بشكل خاطئ، يأتي عدو على الساحة أقوى بكثير من أي عدو واجهوه: الجيش. تقترب نهاية أعظم سرقة في التاريخ، وما بدأ كسرقة سيتحول إلى حرب.
بيلا تشاو!
